بقلم / د. مصعب أبوبكر أحمد ولن ننساها !!! ليتنا ما رأيناها ما أدمانا رجاها ولا خوفُ عُقباها ليتنا ماعرفناها ولا عرفنا أرق نجواها علقم من ضجيج مأواها لن ننساها ليتنا ماعشقناها لن ننساها فأيَّان مرساها!!